يعتزم ممثل ادعاء في إيطاليا، توجيه اتهامات إلي الإيطالي فابيو كابيللو، المدير الفني للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم، بعد الادعاءات التي أثيرت مؤخراً عن إخفاء كابيللو بعض المعلومات في قضية فساد.
وتشمل الاتهامات الموجهة إلي كابيللو، اتهامه بالمراوغة والخداع وحجب الحقيقة في شهادته خلال المحاكمة الخاصة بالاتهامات التي وجهت إلي ستة أشخاص بدفع اللاعبين إلي التوقيع لشركة «جيا» للإدارة الرياضية.
وأكد كابيللو وقتها أنه لم يتعامل مع العقود، وأنه لم يمثل أي ضغوط علي اللاعبين. كان من بين المدعي عليهم في هذه القضية كل من لوشيانو موجي، المدير العام السابق لنادي يوفنتوس، والذي كان أحد المتهمين الرئيسيين في فضيحة التلاعب بنتائج المباريات التي اكتشفت في إيطاليا عام ٢٠٠٦، وكذلك دافيدي ليبي نجل مارشيلو ليبي، المدير الفني السابق للمتخب الإيطالي.
وتولي كابيللو تدريب فريق يوفنتوس خلال فترة وجود موجي بالنادي وحتي عام ٢٠٠٦ ولكن المحكمة تهتم أيضاً بفترة عمله مع فريق روما من ١٩٩٩ حتي ٢٠٠٤.
وأدلي كابيللو في مقابلة لصحيفة «كورييري ديللو سبورت» الإيطالية الرياضية خلال تلك الفترة، بأن عددا من اللاعبين «ينجذبون تجاه الشركة»، وقال كابيللو أمام المحكمة «إنه لا يتذكر إلي أي شركة أشار خلال المقابلة».
وأضاف محامي كابيللو أن المدرب الإيطالي الشهير سينال البراءة من هذه الاتهامات، موضحاً: «فوجئنا بالفعل بهذه التصريحات من ممثل الادعاء، وكابيللو أدلي بأقواله كشاهد في القضية ضد شركة جيا، وأكد أمام محكمة روما جميع الإيضاحات التي أدلي بها بالفعل أمام المدعي العام خلال التحقيقات».
وأضاف المحامي: كابيللو أوضح جيداً أنه لم يتدخل من قبل في حسم عقود أي من اللاعبين المحترفين، كما كانت علاقته بهذا الموضوع محدودة وغير مباشرة.
ويري كابيللو أنه أدلي بجميع المعلومات المتوافرة لديه أمام المحكمة كما قال إن محامييه «يثقون في أن كل هذه الأمور ستحسم بأسرع وقت»، وقال متحدث عن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم «إنها قضية خاصة وليس لدينا أي تعليق».
وتشمل الاتهامات الموجهة إلي كابيللو، اتهامه بالمراوغة والخداع وحجب الحقيقة في شهادته خلال المحاكمة الخاصة بالاتهامات التي وجهت إلي ستة أشخاص بدفع اللاعبين إلي التوقيع لشركة «جيا» للإدارة الرياضية.
وأكد كابيللو وقتها أنه لم يتعامل مع العقود، وأنه لم يمثل أي ضغوط علي اللاعبين. كان من بين المدعي عليهم في هذه القضية كل من لوشيانو موجي، المدير العام السابق لنادي يوفنتوس، والذي كان أحد المتهمين الرئيسيين في فضيحة التلاعب بنتائج المباريات التي اكتشفت في إيطاليا عام ٢٠٠٦، وكذلك دافيدي ليبي نجل مارشيلو ليبي، المدير الفني السابق للمتخب الإيطالي.
وتولي كابيللو تدريب فريق يوفنتوس خلال فترة وجود موجي بالنادي وحتي عام ٢٠٠٦ ولكن المحكمة تهتم أيضاً بفترة عمله مع فريق روما من ١٩٩٩ حتي ٢٠٠٤.
وأدلي كابيللو في مقابلة لصحيفة «كورييري ديللو سبورت» الإيطالية الرياضية خلال تلك الفترة، بأن عددا من اللاعبين «ينجذبون تجاه الشركة»، وقال كابيللو أمام المحكمة «إنه لا يتذكر إلي أي شركة أشار خلال المقابلة».
وأضاف محامي كابيللو أن المدرب الإيطالي الشهير سينال البراءة من هذه الاتهامات، موضحاً: «فوجئنا بالفعل بهذه التصريحات من ممثل الادعاء، وكابيللو أدلي بأقواله كشاهد في القضية ضد شركة جيا، وأكد أمام محكمة روما جميع الإيضاحات التي أدلي بها بالفعل أمام المدعي العام خلال التحقيقات».
وأضاف المحامي: كابيللو أوضح جيداً أنه لم يتدخل من قبل في حسم عقود أي من اللاعبين المحترفين، كما كانت علاقته بهذا الموضوع محدودة وغير مباشرة.
ويري كابيللو أنه أدلي بجميع المعلومات المتوافرة لديه أمام المحكمة كما قال إن محامييه «يثقون في أن كل هذه الأمور ستحسم بأسرع وقت»، وقال متحدث عن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم «إنها قضية خاصة وليس لدينا أي تعليق».