(((ليت الحياة كفيلم الفيديويشتغل )))
نستطيع إيقافه ..أيضا نستطيع تقديمه .
نستطيع العودة به .ثم بمشيئتنا أو بدونها ينتهي
إن حياتنا حتما ستنتهي ..لكن ليس بمشيئتنا وليس بتحديد موعدمننا.. انما من الله سبحانه
ستنتهي "فجأة" وبدون سابق إنذار..
نحن دائما نشعربالضيق والخوف بمجرد نظرتنا الغامضة للحاضر .
نقلق .. كلما فكرنا بالمستقبل .
وينتابنا الخوف حينما نرى أنفسنا نسقط في طريقنا .ولانجد من يمد يدالعون .
لكن !!التفاؤل ((التفاؤل ))
هو من يريحنا .. إذا لنتفاءل ونحسن الظن ...لنحصد خيرا ..ولـ "نرتاح"
أحيانا نجد من بعض الناس السوداويون من يقول :إن" حظي" هومن وصلني إلا ماوصلت إليه .
ناجحآ كان اوفاشلا ..ليس المهم ماذا يكون؟
المهم انه يرى إن ليس له دور فيما وصل..إنما هو "الحظ" ..إذا.. هل ننتظر "حظنا" إلا أن يأتي ويصطحبنا
معه !!لا أنكر أن ما يكتب الله هوسيكون..والقدر هو من يحكمنا .
لكن ..أين الفعل بالأسباب؟
يجب أنيكون لنا دور فيما وصلنا ..أو فيما سوف نصل..مللنا الروتين الحاصل .نريدالتغير.
لافرقبين الأمس واليوم سوى اسم اليوم !
لافرق بين الأربعاء والسبت سوى أن الأربعاءهو بداية الاجازه الاسبوعيه ..والسبت نهايتها .
لافرق بين هذه السنة والسنةالماضية سوى تقدم العمر سنه !!
حاولت التغير, حاولت أكثر من مره.سئمت المحاولة .
تمنيت التغيير بركانا ثائرا يأتي في دقائق ويغير كل شيء,
أتمنى العودة للماضي ..فهوأجمل ..فكل منا يتمنى العودة إلى الماضي .
أحيانا نريد العودة لماض قبل لحظات !
لأننا قلناكلمة ..اوتصرف ,,ندمنا عليه ..فنريد إصلاحه .
فماض مثل هذا لانريد ذكراه لكن نريد العودة إليه .
لكن الماضي الذي يجمع بين حلاوة الذكرى وأمل العودة هو" ماضي الطفولة"..
بجماله وحلاوة أيامه ..ونقاءه وصفاءه وابتساماته .
فهو أيام ورديه تمر في حياتنا.
شردت بتفكيري إلى أن وصلتماقبل دخولي للمدرسة
كنت في سيارة مع عمي .
مررنا في الطريق برجل معه ,ولدفي مثل سني.
قلت : مااطيب ذلك العم هاهو يشتري لابن أخيه الحلوى .
ضحك عمي ووقف واشترى لي الحلوى .
بعدهذا الموقف أحببت عمي كثيرا..وصرت أفضله على بقية أعمامي .
فقط لأنه اشترى ليالحلوى دون أن أوضح له ذلك.
فالأطفال هكذا إن أعطيتهم مايريدون من دون توضيح منهم أحبوك كثيرا .
فهم يستخلصون لناحكمه إن من يعطي يحب في كل شيء.وعلى رأسها المشاعر ولايقتصر ذلك في المادة .
حينما ذهبت للمدرسة وكلي أمل .إنها منطلق الإبداع والمتعة ممزوجا بالفائدة..ملتقى الأصدقاء .
أحببت المعلم كثيرا وأصحابي أكثر بكثير .
سألنا المعلم ذات يوم ماذا تريدون أن تصبحوا حين تكبروا ؟
كلٌ منا قال حلمه دون أن يرى معوقا له سوى أن يصبر إلى أن يكبر.
ها نحن كبرنا هل بقي حلمنا نفسه؟ أم وجدنا معوقات تعيقنا للوصول إليه ؟
هل حققناه ؟ أم سعينا في تحقيقه؟لا أجد جوابـــا
كنا ننتظر أن نكبر وها نحن كبرناولكن!!
الاياطفل لاتكبر
الاياطفل لاتكبر
كذا أجمل
كذا أجمل
كذا أطهر
كذا أطهر
كذا لادين يتراكم
كذا لاضغط لاسكر
ترى اكبر كذبه عشناها
يالله( متى نكبر)
احلم قد ماتقدر
وإذا خــــــــفت
خبيأحلامك بدفتـــر
ترى الأيام تسرقــهــــاوالأحلام تتبـــخر
نستطيع إيقافه ..أيضا نستطيع تقديمه .
نستطيع العودة به .ثم بمشيئتنا أو بدونها ينتهي
إن حياتنا حتما ستنتهي ..لكن ليس بمشيئتنا وليس بتحديد موعدمننا.. انما من الله سبحانه
ستنتهي "فجأة" وبدون سابق إنذار..
نحن دائما نشعربالضيق والخوف بمجرد نظرتنا الغامضة للحاضر .
نقلق .. كلما فكرنا بالمستقبل .
وينتابنا الخوف حينما نرى أنفسنا نسقط في طريقنا .ولانجد من يمد يدالعون .
لكن !!التفاؤل ((التفاؤل ))
هو من يريحنا .. إذا لنتفاءل ونحسن الظن ...لنحصد خيرا ..ولـ "نرتاح"
أحيانا نجد من بعض الناس السوداويون من يقول :إن" حظي" هومن وصلني إلا ماوصلت إليه .
ناجحآ كان اوفاشلا ..ليس المهم ماذا يكون؟
المهم انه يرى إن ليس له دور فيما وصل..إنما هو "الحظ" ..إذا.. هل ننتظر "حظنا" إلا أن يأتي ويصطحبنا
معه !!لا أنكر أن ما يكتب الله هوسيكون..والقدر هو من يحكمنا .
لكن ..أين الفعل بالأسباب؟
يجب أنيكون لنا دور فيما وصلنا ..أو فيما سوف نصل..مللنا الروتين الحاصل .نريدالتغير.
لافرقبين الأمس واليوم سوى اسم اليوم !
لافرق بين الأربعاء والسبت سوى أن الأربعاءهو بداية الاجازه الاسبوعيه ..والسبت نهايتها .
لافرق بين هذه السنة والسنةالماضية سوى تقدم العمر سنه !!
حاولت التغير, حاولت أكثر من مره.سئمت المحاولة .
تمنيت التغيير بركانا ثائرا يأتي في دقائق ويغير كل شيء,
أتمنى العودة للماضي ..فهوأجمل ..فكل منا يتمنى العودة إلى الماضي .
أحيانا نريد العودة لماض قبل لحظات !
لأننا قلناكلمة ..اوتصرف ,,ندمنا عليه ..فنريد إصلاحه .
فماض مثل هذا لانريد ذكراه لكن نريد العودة إليه .
لكن الماضي الذي يجمع بين حلاوة الذكرى وأمل العودة هو" ماضي الطفولة"..
بجماله وحلاوة أيامه ..ونقاءه وصفاءه وابتساماته .
فهو أيام ورديه تمر في حياتنا.
شردت بتفكيري إلى أن وصلتماقبل دخولي للمدرسة
كنت في سيارة مع عمي .
مررنا في الطريق برجل معه ,ولدفي مثل سني.
قلت : مااطيب ذلك العم هاهو يشتري لابن أخيه الحلوى .
ضحك عمي ووقف واشترى لي الحلوى .
بعدهذا الموقف أحببت عمي كثيرا..وصرت أفضله على بقية أعمامي .
فقط لأنه اشترى ليالحلوى دون أن أوضح له ذلك.
فالأطفال هكذا إن أعطيتهم مايريدون من دون توضيح منهم أحبوك كثيرا .
فهم يستخلصون لناحكمه إن من يعطي يحب في كل شيء.وعلى رأسها المشاعر ولايقتصر ذلك في المادة .
حينما ذهبت للمدرسة وكلي أمل .إنها منطلق الإبداع والمتعة ممزوجا بالفائدة..ملتقى الأصدقاء .
أحببت المعلم كثيرا وأصحابي أكثر بكثير .
سألنا المعلم ذات يوم ماذا تريدون أن تصبحوا حين تكبروا ؟
كلٌ منا قال حلمه دون أن يرى معوقا له سوى أن يصبر إلى أن يكبر.
ها نحن كبرنا هل بقي حلمنا نفسه؟ أم وجدنا معوقات تعيقنا للوصول إليه ؟
هل حققناه ؟ أم سعينا في تحقيقه؟لا أجد جوابـــا
كنا ننتظر أن نكبر وها نحن كبرناولكن!!
الاياطفل لاتكبر
الاياطفل لاتكبر
كذا أجمل
كذا أجمل
كذا أطهر
كذا أطهر
كذا لادين يتراكم
كذا لاضغط لاسكر
ترى اكبر كذبه عشناها
يالله( متى نكبر)
احلم قد ماتقدر
وإذا خــــــــفت
خبيأحلامك بدفتـــر
ترى الأيام تسرقــهــــاوالأحلام تتبـــخر
