مـــــلـــــك الـــــرومــــانــــســــــيــــــة


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـــــلـــــك الـــــرومــــانــــســــــيــــــة
مـــــلـــــك الـــــرومــــانــــســــــيــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نتمني تسليتكم وامتاعكم باذن الله


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

رايس: لم أفشل بهجمات سبتمبر وافتخر بتحرير العراق

3 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

الزمهلاوية


عضو برونزي
عضو برونزي

رايس: لم أفشل بهجمات سبتمبر وافتخر بتحرير العراق

نشرت في 2008-12-18
<table id=table3 dir=rtl style="BORDER-TOP-WIDTH: 0px; BORDER-LEFT-WIDTH: 0px; BORDER-BOTTOM-WIDTH: 0px; BORDER-RIGHT-WIDTH: 0px" width="100%" border=1><tr><td style="BORDER-RIGHT: medium none; BORDER-TOP: medium none; BORDER-LEFT: medium none; BORDER-BOTTOM: medium none">
رايس: لم أفشل بهجمات سبتمبر وافتخر بتحرير العراق News-all.com_753214
</TD></TR></TABLE>
سيطر هاجس الشرق الأوسط على أجواء "المقابلة الوداعية" التي أجرتها وزيرة الخارجية الأمريكية، كوندوليزا رايس، مع CNN الأربعاء، حيث وضعت "تحرير العراق وأفغانستان" على رأس الإنجازات التي تفتخر بها، واعتبرت أن زيارة ليبيا ولقاء زعيمها، معمر القذافي كانت "لحظة غير اعتيادية" بالنسبة لها.
أما أصعب لحظات مسيرتها السياسية، فكانت الاجتماع الذي عقدته في روما مع رئيس الحكومة اللبنانية، فؤاد السنيورة، خلال معارك 2006 بين حزب الله وإسرائيل، إذ تقول إنها اضطرت لرفض طلبه المُلَح بوقف إطلاق النار على بلاده، التي كانت تتعرض لقصف شديد، لإتاحة الفرصة لإسرائيل من أجل تنفيذ أهدافها.
وقالت الوزيرة الأمريكية: "الوقوف مع فؤاد السنيورة في روما، في الوقت الذي كان القصف يفتت بلاده، واضطراري للقول إنه لا يسعنا طلب الوقف الفوري لإطلاق النار بسبب عدم قدرتنا على تطبيقه من جهة، أو السماح بعودة الوضع السابق لحزب الله من جهة أخرى، كان أمراً شديد الصعوبة بالنسبة لي، لأنني أكنّ احتراماً كبيراً لهذا الرجل."
وأقرت رايس أن بعض المواقف والقرارات السياسية التي اتخذتها الولايات المتحدة في العراق كانت "خاطئة،" مشيرة إلى أنها كانت تفضّل التركيز على شؤون المحافظات المختلفة عبر العمل مع قادتها لتحسين الأوضاع فيها عوض صب الجهد المركّز في إعادة بناء بغداد.
وانتقدت رايس التركيز الإعلامي على حادثة قيام الصحفي العراقي، منتظر الزيدي، برمي حذائه على الرئيس الأمريكي، جورج بوش، خلال زيارته الأخيرة إلى بغداد، وتكهنت بأن النظرة التاريخية البعيدة الأمد ستنصف بوش في المستقبل، وتضع الواقعة في سياقها الصحيح.
وشرحت بالقول: "لم يركّز الذين كان يفترض بهم تسجيل الأحداث على اللحظة التاريخية نفسها، والتي تتمثل بحضور رئيس الولايات المتحدة إلى بغداد للقاء رئيس وزراء منتخب بشكل ديمقراطي."
وأضافت: "هل تعتقد أنه بعد 30 أو 20 عاماً أو حتى عشرة أعوام سيكون أبرز حدث عرفه العراق هو إلقاء شخص ما لحذائه على الرئيس؟.. بالطبع لا."
وعلى الصعيد الداخلي، نفت رايس أن تكون قد أخفقت خلال توليها منصب مستشارة الأمن القومي في توقع هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001، وقالت إنها تلقت تقريراً واحداً فقط يقول إن زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، يعتزم شن هجوم، دون تحديد المكان أو الزمان أو الهدف.
ودافعت الوزيرة الأمريكية عن موقفها بالقول، إنها كانت من بين أول من طرح إمكانية تعرض الولايات المتحدة نفسها لهجوم، لكنها اكتشفت - بعد جمع الوكالات الأمنية لمناقشة خطر من هذا النوع - أن النظام كان يقف عائقاً أمام مواجهة مخاطر مماثلة بسبب عجز أجهزة الاستخبارات عن التحرك السريع، والنقص الكبير في تبادل المعلومات.
وأضافت رايس أنها عملت بعد ذلك على حل المشاكل التي تعانيها الأجهزة الأمنية، لكنها وصفت الهجمات التي شنتها القاعدة عام 2001 بأنها "فشل في النظام."
وتحدثت وزيرة الخارجية الأمريكية عن وجود "اختلافات" في وجهات النظر بينها وبين أعضاء في الإدارة، وخاصة نائب الرئيس، ديك تشيني، غير أنها لم تدخل في التفاصيل التي يقول البعض إنها تشمل خلافات حول الموقف من إيران وكوريا الشمالية، حيث أيدت رايس المقاربة الدبلوماسية معهما.
وعن حياتها الشخصية، قالت رايس إنها تستمتع بالعزف على البيانو وتمضية الوقت مع العائلة والأصدقاء، وكشفت عزمها تدوين كتابين، يركّز الأول على فترة عملها في الإدارة الأمريكية، بينما يتناول الثاني حياة عائلتها.
وأبدت رايس "اعتزازها" بتمثيل الولايات المتحدة لسنوات، غير أنها قالت إنها "لن تشتاق إلى واشنطن" بعد مغادرتها منصبها.
كما رفضت رايس الكشف عن اسم الشخص الذي منحته صوتها بالانتخابات الرئاسية، إلا أنها أبدت سرورها بانتخاب باراك أوباما، معتبرة أنه يقدم دليلاً على صدق الولايات المتحدة في الصورة التي تقدمها عن نفسها.

الفتى

الفتى
مراقب
مراقب

لاهنت

the legend

the legend
مدير الموقع

لاهنت

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى